هناك رأي شائع يجعل من ختم النبوّة رديفاً لكمال النص القرآني، ومن ثم تبقى أحكام القرآن مرجعاً مطلق الصلاحيات إلى أن يرث الله الأرض وما عليها!
عادة ما ينتهي هذا الرّأي إلى ترجيح الخيار الكهنوتي الذي يستند إلى سلطة النص من أجل تسويغ سلطة كهنوتية باسم النص.
قبل أن نسائل هذا الرأي، نريد أن نستفسر أولا [/HTML]
Tags: None