[justify]بقلم أحمد رباص
لنعد الان الى آيت حمو أوسعيد لأحكي لكم عن وقائع عشتها هنا وعلقت بذاكرتي..أول ما ينبغي التذكير به في مستهل هذه الحلقة هو أن المدرسة الفرعية التي كنت أعمل بها تعرف بهذا الدوار مع أنها تقدم خدماتها التعليمية والتربوية لأطفال دوار تاركلمان الخاص بالحراطنة [/HTML]
Tags: None