حين يمر القايـْـــد أمام " بائعة الخبز"، بالسوق الشعبي أو بدروب الفقراء . يرى فيها مصدرا آخر للنهب والسلب . يعود الى مكتبه ، يُــرسل خليفته والمقدمين لينتشلوا منها الرغيف والدراهم المعدودات التي تجمعها بتعب وتضعها بمنديل مهتـــرئ .فتثور " بائعة الخبز" غضبا ، وهي تَعُدُّ جهرا دواف[/HTML]
Tags: None