[right]يعتبر الأستاذ الجامعي في المجتمعات الراقية من جهابذة العلم، يشكل أحد ركائز حركات التثقيف والتنوير، و ينخرط في قيادة المجتمع على جميع المستويات، معبدا له الطريق نحو المعرفة وتطوير الفكر ومحاربة شتى أنواع الأمية. ودأبت النخبة المثقفة في مجتمعاتنا على تحمل مسؤولياتها التاريخية فلسفيا بالتنظير ل[/HTML]
Tags: None