تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
السلفي ابو حفص يبوح : هذا فضل اليساريين علينا ونحن مسجونين
30 May 2016 : 15:44
تعليقات: 0
مشاهدات:
[right]لشهر ماي من كل سنة أثر خاص على وجداني، فيوم السادس عشر منه يذكرني بما وقع من أحداث إرهابية ذلك اليوم، وما عشته بعدها من أحداث مهولة وتحولات جذرية، ويوم الخامس والعشرين من هذا الشهر يذكرني باليوم الذي ولجت فيه لهذا العالم، وخرجت فيه إلى هذه الدنيا، أجهل كل ما ينتظرني فيها وما تحمله لي من مسرات[/HTML]
لشهر ماي من كل سنة أثر خاص على وجداني، فيوم السادس عشر منه يذكرني بما وقع من أحداث إرهابية ذلك اليوم، وما عشته بعدها من أحداث مهولة وتحولات جذرية، ويوم الخامس والعشرين من هذا الشهر يذكرني باليوم الذي ولجت فيه لهذا العالم، وخرجت فيه إلى هذه الدنيا، أجهل كل ما ينتظرني فيها وما تحمله لي من مسرات وأحزان، وأفراح وأتراح.
وقد تعودت في كل سنة في مثل هذا التاريخ أن أسجل بوحا واعترافا، أنسجم فيه مع نفسي، وأعبر فيه عن وفائي، لمن كان له يوما ما فضل علي في أن أكون ما أنا عليه اليوم، وفي المكان والزمان الذي أحتله هذه الساعة، نال هذا الاعتراف والدي وزوجتي وأبنائي وأساتذتي وأصدقائي وكل من أسدى إلي يوما معروفا فلم أجد له من رد سوى كلمة أخطها أو عبارة أنمقها.
بوحي لهذه السنة ، هو للتنظيمات التقدمية والديمقراطية واليسارية التي عاشت وكافحت وناضلت سنوات الرصاص، أقدمه متجردا من كل النزعات الإيديولوجية والفكرية، التي مهما كان لها من أثر في تشكل الحياة، فلا تعلو ولا تصل أبدا لمستوى الإنسانية، العنصر الأول والرئيس قبل أي تشكل طاريء، هكذا أرى الناس حولي، أو هكذا أصبحت أراهم منذ اليوم الذي كسرت فيه قيود الطائفية وأغلال الحزبية.
لا يمكن لأي منصف متجرد، إلا أن يعترف بدور هذه التنظيمات في تحقيق ما نعيشه اليوم من مكتسبات حقوقية ، رغم كل الملفات التي لا زالت مفتوحة وتحتاج لمعالجة، فلولا الإرادة السياسية النابعة من أعلى سلطة بالدولة، ونضالات هؤلاء الشرفاء الممزوجة بدمائهم وأرواحهم، ما كان لنا أن نبلغ هذا المستوى المتقدم والرخاء على مستوى الحقوق.
أتذكر ما شهدته بعيني خلال سنوات الاعتقال، كيف كان المعتقل السلفي، بكل خلفياته الفكرية والإيديولوجية، يناضل من أجل تحصيل هاتف نقال يمنع عليه حيازته، ليركب رقم المرحومة اليسارية آسية الوديع، متظلما ومشتكيا ومطالبا بالتدخل، ليفاجأ بها وقد وقفت على أبواب زنزانته بعد منتصف الليل أو قريبا من الفجر، وقد كنت واحدا من هؤلاء، يوم اقتحمت السيدة آسية زنزانتي وقد بلغت اليوم الثاني والعشرين من الإضراب عن الطعام.
كان اتصال السلفيين ببعض الإسلاميين السياسيين أمرا طبيعيا بحكم تقارب الإيديولوجيا، وكان دفاع هؤلاء أيضا وما بذلوه من جهد يشكرون عليه ولا يمكن إنكاره أبدا أمرا منطقيا ومتوقعا، لكن الذي لم يكن مألوفا، هو تجاوب منظمات توصف من قبل هؤلاء المعتقلين بالإلحادية والعلمانية والمشيعة للفاحشة مع هذه الملفات، وتسخيرها لمقراتها لأسرهم وعوائلهم والجمعيات المدافعة عنهم، رغم كل الاختلاف والافتراق.
رسالتي في هذا اليوم المميز عندي، هو أن هذا النضال المبدئي الذي خاضته هذه التنظيمات من أجل هذا الشعب إرث وطني يتشرف به كل المغاربة، غير قابل للمزايدة ولا للمتاجرة، شأنه شأن تاريخ الحركة الوطنية، ومسار الأحزاب العريقة التي هي ملك لكل المغاربة وليس لمناضليها، وبناء التعدد والتعايش ينطلق في نظري من استثمار هذه المشتركات، والعمل على مغربة الفكر الديني والرصيد النضالي، بعيدا عن النقاشات الإيديولوجية والصراعات الفكرية التي تفرق أكثر مما تجمع، وتفصل أكثر مما تصل، وكل عيد ميلاد وأنتم وأنا بألف خير.
وقد تعودت في كل سنة في مثل هذا التاريخ أن أسجل بوحا واعترافا، أنسجم فيه مع نفسي، وأعبر فيه عن وفائي، لمن كان له يوما ما فضل علي في أن أكون ما أنا عليه اليوم، وفي المكان والزمان الذي أحتله هذه الساعة، نال هذا الاعتراف والدي وزوجتي وأبنائي وأساتذتي وأصدقائي وكل من أسدى إلي يوما معروفا فلم أجد له من رد سوى كلمة أخطها أو عبارة أنمقها.
بوحي لهذه السنة ، هو للتنظيمات التقدمية والديمقراطية واليسارية التي عاشت وكافحت وناضلت سنوات الرصاص، أقدمه متجردا من كل النزعات الإيديولوجية والفكرية، التي مهما كان لها من أثر في تشكل الحياة، فلا تعلو ولا تصل أبدا لمستوى الإنسانية، العنصر الأول والرئيس قبل أي تشكل طاريء، هكذا أرى الناس حولي، أو هكذا أصبحت أراهم منذ اليوم الذي كسرت فيه قيود الطائفية وأغلال الحزبية.
لا يمكن لأي منصف متجرد، إلا أن يعترف بدور هذه التنظيمات في تحقيق ما نعيشه اليوم من مكتسبات حقوقية ، رغم كل الملفات التي لا زالت مفتوحة وتحتاج لمعالجة، فلولا الإرادة السياسية النابعة من أعلى سلطة بالدولة، ونضالات هؤلاء الشرفاء الممزوجة بدمائهم وأرواحهم، ما كان لنا أن نبلغ هذا المستوى المتقدم والرخاء على مستوى الحقوق.
أتذكر ما شهدته بعيني خلال سنوات الاعتقال، كيف كان المعتقل السلفي، بكل خلفياته الفكرية والإيديولوجية، يناضل من أجل تحصيل هاتف نقال يمنع عليه حيازته، ليركب رقم المرحومة اليسارية آسية الوديع، متظلما ومشتكيا ومطالبا بالتدخل، ليفاجأ بها وقد وقفت على أبواب زنزانته بعد منتصف الليل أو قريبا من الفجر، وقد كنت واحدا من هؤلاء، يوم اقتحمت السيدة آسية زنزانتي وقد بلغت اليوم الثاني والعشرين من الإضراب عن الطعام.
كان اتصال السلفيين ببعض الإسلاميين السياسيين أمرا طبيعيا بحكم تقارب الإيديولوجيا، وكان دفاع هؤلاء أيضا وما بذلوه من جهد يشكرون عليه ولا يمكن إنكاره أبدا أمرا منطقيا ومتوقعا، لكن الذي لم يكن مألوفا، هو تجاوب منظمات توصف من قبل هؤلاء المعتقلين بالإلحادية والعلمانية والمشيعة للفاحشة مع هذه الملفات، وتسخيرها لمقراتها لأسرهم وعوائلهم والجمعيات المدافعة عنهم، رغم كل الاختلاف والافتراق.
رسالتي في هذا اليوم المميز عندي، هو أن هذا النضال المبدئي الذي خاضته هذه التنظيمات من أجل هذا الشعب إرث وطني يتشرف به كل المغاربة، غير قابل للمزايدة ولا للمتاجرة، شأنه شأن تاريخ الحركة الوطنية، ومسار الأحزاب العريقة التي هي ملك لكل المغاربة وليس لمناضليها، وبناء التعدد والتعايش ينطلق في نظري من استثمار هذه المشتركات، والعمل على مغربة الفكر الديني والرصيد النضالي، بعيدا عن النقاشات الإيديولوجية والصراعات الفكرية التي تفرق أكثر مما تجمع، وتفصل أكثر مما تصل، وكل عيد ميلاد وأنتم وأنا بألف خير.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...