تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[right]يعتبر الصراع حول حسم السلطة السياسية حق طبيعــي لكل لأحزاب التي تملك مشروعا مجتمعيا . لذا نجد الأنظمة الاستبدادية تسارع الزمن كي تنتج وتعيد انتاج أحزابا إدارية مواليــــــة وهجينة لا تضع هذا الصراع في جدول انشغالاتها . فباسم " التعددية السياسة " تخلق الأنظمة عشرات الأحزاب . تشكلها ع[/HTML]
يعتبر الصراع حول حسم السلطة السياسية حق طبيعــي لكل لأحزاب التي تملك مشروعا مجتمعيا . لذا نجد الأنظمة الاستبدادية تسارع الزمن كي تنتج وتعيد انتاج أحزابا إدارية مواليــــــة وهجينة لا تضع هذا الصراع في جدول انشغالاتها . فباسم " التعددية السياسة " تخلق الأنظمة عشرات الأحزاب . تشكلها على شكل أخطبوط سياسي ، تُرَكِّبُـــه في المقدمة ك " بَّارْشُوك " ليوفر لها الحماية من أي اصطدام أو هزات اجتماعية . ويُديـــم سلطتها لتبقى في منأى عن أي صراع . وتكون مهمة هذا الأخطبوط ؛ مواجهة أي تهديد يتربص بالسلطة المركزية . و يحرس ألَّا تنفلت من القبضة الحديدية للنظام . وهو يُـــرَوَّضُ على ذلك بالركوع والسجود لجلالته وقراءة فاتحة قرآنــــه :
" يا رَبَّنا ليس لنا من أمرنا إلَّا السكـــــوت
يا ليتنا نَرضى بِما يُعْطى لنا حتى نموت
لا نستطيع إلا نطيع أميــــرنا فِيما يـَــرَاهُ
به نهتدي ونقتدي ورضاه من رضا الإلــــه " . *1*
فهل يملك " الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية " مشروعا مجتمعيا ؟ وهل يعتبر حزبا معارضا ؟ وهل من حقه أن يتنازل عن دم الشهيد ..؟؟؟
الأحزاب السياسية في المغرب تُهمــــل الشرط الطبيعي لوجود وكينونة أي حزب حقيقي أي " المشروع المجتمعي " . فهي لا تتحدث عنه ولا تدفع أو تحشد فردا أو جماعة ليتبناه . وفي مجملها الأحزاب ببلادنا تعد كائنات سياسية بلا مشـــروع ولا روح . نموذج " الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية " الذي خرج بعنوان عريض ومكثف من جلد " الحركة الوطنية " . وارتمى عاريا بين أفخاذ النظام القائم . لينضاف الى أذرع أخطبوط جوقة الأحزاب الإدارية. وأصبح لا يهتم ب " الاشتراكيــــة " كخيار استراتيجي ولا بالنضال من أجل تجميع " القوات الشعبية " كما يُوهم بديماغوجية اسمه . ولا بالسلطة أو شكلها. وإذا ما استثنينا اعتباراته للعمال والكادحين كمجرد كتلة وأصوات انتخابية فهو لا يفكر في وحدتهم واتحادهم .. و كل اهتماماته تتركز على جمع فُتــــاتِ موائد النظام القائم . والدفاع عن مشاريعه واختياراته. وذلك في إطار ما يسمى بإجمـــــــــــاع " حكومة ومعارضة " صاحب الجلالة .
إن دعوة " الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية " ل"بنكيران" كأمين عام لحزب " العدالة والتنمية " رغم مسافة " دم الشهيد " التي تفصل بين الطرفين . واستضافة هذا الأخير مساء السبت 11 يونيو الجاري بالمقر الوطني للحزب المسمى باسم الشهيد "عمر بنجلون" بالرباط. هذا بالرغم من كل الشبهات والأصابع الكثيرة التي تشير الى تورط " بنكيران " في اغتيــــال الشهيد " عمر بنجلون" ، في تلك الجريمة الشنعاء التي نفذت بدم بارد زوال الخميس 18 دجنبر 1975 . لمَّا كان آنذاك المشتبه به شابا ناشطا في الخلية الإرهابيــــة لتنظيم " الشبيبة الإسلاميـــة " بالمغرب . ليُعَـــــــــــــدُّ إهانـــة سياسية لتاريخ هذا الحزب ولكل هياكله واستهتارا بقواعده ــ المناضلة بالخصوص ــ و استرخاصا لدم وروح الشهيـــــد .
عبثا يروج " البيجيداويون'' اليوم بأن حضور زعيمهم "بنكيران " بين إخوانــــــــــــه " الاتحادييــــن " يعد انتصارا كبيرا وتكسيرا للحواجز النفسية بين المنتسبين والمنتسبات لكلا الحزبين . وفتحا عظيما لآفاق العمل السياسي المشترك بين " البيجيدي "و" الاتحاد" وإغلاقا إلى الأبد لتلك الصفحة الملطخة بدم الشهيد .
والحقيقة أن " الضيافة " هذه التي جاءت قُبيل الانتخابات . لا تُعد صفحا ولا تسامحا ولا مصالحة . لأن حزب " الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية " أصلا يلعب السياسة خارج خط الشهيـــد . أي وسط خطوط يرسمها له النظام القائم بملعب سياسته ، لا بملعب الصراع حول السلطة كما كان يتصوره الشهيد . والتلاقي والتنافس بين " الاتحاد '' و '' البيجيدي '' يكون حول البِطْنَـــــةِ و الاقتيات من نفس فُـتـــات الموائد . و البِطنة كما يقال تُذهب الفِطنــــة.
واهِــــمٌ من يعتقد أن " حفلة سمـــر " تلك التي أقيمت على جثمـــــان الشهيد "عمر بنجلون " بالرباط ، بين '' الاتحاد " والبيجيدي " . فرصة كافية للمصالحة والتطبيع مع الجريمة .فجرائم الاغتيالات السياسية لا تقبل التقادم . والتقرير في مصير شهداء الشعب المغربي وفي ملفات الاغتيالات والانتهاكات الجسيمة يكون فيها الشعب وحده بكل طبقاته الكادحة وقواه الحية صاحب الدعوة . والشعب لا الحـــزب من سيظل يطالب بالكشف عن الحقيقة و بالمساءلة والعقاب في كل الجرائم السياسية والاقتصادية .
أما المنتصر الأول والأخير فهو من يجمع كل الأحزاب بمختلف مسمياتها ورموزها في سلة واحدة ويضعها تحت جبته. أي خارج الصراع حول حسم " السلطة السياسية " وخارج الوضوح الايديولوجي . لتصبح كلها بالإجمـــــاع أذرعا و مخالب . يتركز جهادها حين تكون في " الحكومة "على فض بكارة هذا الشعب الكادح . وحين تصير في "المعارضة " تكتفي بتبرير الاغتصاب .
*1* : لازمة أغنية ''يا ربنا '' من فيلم المصير للمخرج يوسف شاهين
" يا رَبَّنا ليس لنا من أمرنا إلَّا السكـــــوت
يا ليتنا نَرضى بِما يُعْطى لنا حتى نموت
لا نستطيع إلا نطيع أميــــرنا فِيما يـَــرَاهُ
به نهتدي ونقتدي ورضاه من رضا الإلــــه " . *1*
فهل يملك " الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية " مشروعا مجتمعيا ؟ وهل يعتبر حزبا معارضا ؟ وهل من حقه أن يتنازل عن دم الشهيد ..؟؟؟
الأحزاب السياسية في المغرب تُهمــــل الشرط الطبيعي لوجود وكينونة أي حزب حقيقي أي " المشروع المجتمعي " . فهي لا تتحدث عنه ولا تدفع أو تحشد فردا أو جماعة ليتبناه . وفي مجملها الأحزاب ببلادنا تعد كائنات سياسية بلا مشـــروع ولا روح . نموذج " الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية " الذي خرج بعنوان عريض ومكثف من جلد " الحركة الوطنية " . وارتمى عاريا بين أفخاذ النظام القائم . لينضاف الى أذرع أخطبوط جوقة الأحزاب الإدارية. وأصبح لا يهتم ب " الاشتراكيــــة " كخيار استراتيجي ولا بالنضال من أجل تجميع " القوات الشعبية " كما يُوهم بديماغوجية اسمه . ولا بالسلطة أو شكلها. وإذا ما استثنينا اعتباراته للعمال والكادحين كمجرد كتلة وأصوات انتخابية فهو لا يفكر في وحدتهم واتحادهم .. و كل اهتماماته تتركز على جمع فُتــــاتِ موائد النظام القائم . والدفاع عن مشاريعه واختياراته. وذلك في إطار ما يسمى بإجمـــــــــــاع " حكومة ومعارضة " صاحب الجلالة .
إن دعوة " الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية " ل"بنكيران" كأمين عام لحزب " العدالة والتنمية " رغم مسافة " دم الشهيد " التي تفصل بين الطرفين . واستضافة هذا الأخير مساء السبت 11 يونيو الجاري بالمقر الوطني للحزب المسمى باسم الشهيد "عمر بنجلون" بالرباط. هذا بالرغم من كل الشبهات والأصابع الكثيرة التي تشير الى تورط " بنكيران " في اغتيــــال الشهيد " عمر بنجلون" ، في تلك الجريمة الشنعاء التي نفذت بدم بارد زوال الخميس 18 دجنبر 1975 . لمَّا كان آنذاك المشتبه به شابا ناشطا في الخلية الإرهابيــــة لتنظيم " الشبيبة الإسلاميـــة " بالمغرب . ليُعَـــــــــــــدُّ إهانـــة سياسية لتاريخ هذا الحزب ولكل هياكله واستهتارا بقواعده ــ المناضلة بالخصوص ــ و استرخاصا لدم وروح الشهيـــــد .
عبثا يروج " البيجيداويون'' اليوم بأن حضور زعيمهم "بنكيران " بين إخوانــــــــــــه " الاتحادييــــن " يعد انتصارا كبيرا وتكسيرا للحواجز النفسية بين المنتسبين والمنتسبات لكلا الحزبين . وفتحا عظيما لآفاق العمل السياسي المشترك بين " البيجيدي "و" الاتحاد" وإغلاقا إلى الأبد لتلك الصفحة الملطخة بدم الشهيد .
والحقيقة أن " الضيافة " هذه التي جاءت قُبيل الانتخابات . لا تُعد صفحا ولا تسامحا ولا مصالحة . لأن حزب " الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية " أصلا يلعب السياسة خارج خط الشهيـــد . أي وسط خطوط يرسمها له النظام القائم بملعب سياسته ، لا بملعب الصراع حول السلطة كما كان يتصوره الشهيد . والتلاقي والتنافس بين " الاتحاد '' و '' البيجيدي '' يكون حول البِطْنَـــــةِ و الاقتيات من نفس فُـتـــات الموائد . و البِطنة كما يقال تُذهب الفِطنــــة.
واهِــــمٌ من يعتقد أن " حفلة سمـــر " تلك التي أقيمت على جثمـــــان الشهيد "عمر بنجلون " بالرباط ، بين '' الاتحاد " والبيجيدي " . فرصة كافية للمصالحة والتطبيع مع الجريمة .فجرائم الاغتيالات السياسية لا تقبل التقادم . والتقرير في مصير شهداء الشعب المغربي وفي ملفات الاغتيالات والانتهاكات الجسيمة يكون فيها الشعب وحده بكل طبقاته الكادحة وقواه الحية صاحب الدعوة . والشعب لا الحـــزب من سيظل يطالب بالكشف عن الحقيقة و بالمساءلة والعقاب في كل الجرائم السياسية والاقتصادية .
أما المنتصر الأول والأخير فهو من يجمع كل الأحزاب بمختلف مسمياتها ورموزها في سلة واحدة ويضعها تحت جبته. أي خارج الصراع حول حسم " السلطة السياسية " وخارج الوضوح الايديولوجي . لتصبح كلها بالإجمـــــاع أذرعا و مخالب . يتركز جهادها حين تكون في " الحكومة "على فض بكارة هذا الشعب الكادح . وحين تصير في "المعارضة " تكتفي بتبرير الاغتصاب .
*1* : لازمة أغنية ''يا ربنا '' من فيلم المصير للمخرج يوسف شاهين
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...