تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
مغربي يتحدث عن مغامراته الغرامية مع ابنة رئيس اقوى دولة افانكا ترامب
02 Feb 2017 : 01:07
تعليقات: 0
مشاهدات:
ستُحبني "ايفانكا ترامب" ابنة دونالد ترامب رئيس أمريكا حبّاً كبيراً، ستُغرم بي غرّام القرد لحبّة الموز الصفراء، أو هو أشبه لعشق الحمّار "الحَـوّشي" للبرسيم. حدث ذلك بالصدفة، وهي تتصفّح حسابها الفايسبوكي بقصر والدها الفخم صباحاً في حدود الساعة العاش
ستُحبني "ايفانكا ترامب" ابنة دونالد ترامب رئيس أمريكا حبّاً كبيراً، ستُغرم بي غرّام القرد لحبّة الموز الصفراء، أو هو أشبه لعشق الحمّار "الحَـوّشي" للبرسيم. حدث ذلك بالصدفة، وهي تتصفّح حسابها الفايسبوكي بقصر والدها الفخم صباحاً في حدود الساعة العاشرة بتوقيت أمريكا. مسترخيةً قرب مسبحٍ تفُور منه حرّارة الميّاه الدافئة، وتلفّ حوّل خصرها فوطة ناعمة حمراء، وقدحُ "الشامبانيا" بجانبها يلمع من ارتداد أشعة الشمس من على زجاجه الكريستال. و حدث، مجدداً، وهي تحاول رقن اسم "حسن الترابي" بخانة البحث للفايسبوك لتعرِف جديده. وبمجرد أن كتبت اسم "حسن" دون أن تكمِّل البقيّة، حتى صعد لها حسابي أنا فوق، أولاً، وحركها فضول كبير لأن تعرف صاحب هذا الحساب الفضولي. وما إن اطلعت عليه، حتى وقّر الله في قلبها، وبسرعة البرق، وبدون رغبة مسبقة منها، حبّها لي في المرة الأولى التّي تراني فيها ولو عبر الصوّر.
نهضتْ بسرعة من مكانها، دون أن تُكمل برنامجها الصباحي، من جانب بركة السباحة، وقصدت غرفتها الأنيقة بالدور العلوي للقصر. صعدت الدرج المُذهب صوّلجان حديده كمن به مسّ جن، مشتتة التفكير، وبالها يفكر فيّ ومشغول بالكيّفية التي ستقابلني بها، بعد أن أرسلت لي طلب صداقة، لكنها لم تتوفّق في نيّل ذلك، بالنظر أن حسابي لم يعد يقبل طلبات الصدقات بحكم أنه استوفي العدد المسموح به من الأصدقاء. ولو كنت أعلم أن "ايفانكا حبيبتي"، بكلّ هيلمان جمالها وقدّها الميّاس، سترسل لي طلب الصداقة، لكنت حظرت نصف الأصدقاء في سبيل عيونها الخضراء، وسلطة والدها المُهددة للعالم بالدمّار.
جنّدت فريقاً سرياً من "السي أي أي" لجمع المعلومات حولي، وفعلا توصلوا لدوار سكنايّ، وكتبوا لها في التقرير النهائي المسلّم لها : "لقد تناول عشائه البارحة المكوّن من "البيض وماطيشة"، ودخّن بعدها الكيف الناقص "طابا"، وخرج في جولة للحوش الخلفي وألقى نظرة على زريبة الآثان (الحمّارة). ودخل غرفته الغير مرتبة التي يُصدر بابها أزيز احتكاك مع الأرض، وفتح حسابه الفايسبوكي بعصبية، وكان مشغول البال بالتونسية "هويدا" التي لم تعد تجيب على رسائله". قرأت التقرير بمسئولية ولهفة حبّ جامح، وما إن وصلت لاسم "هويدا"، حتى ركبِها عفريت الغيرة المميت، وأمرت سائق طائرة والدها الخاصة بأن يسخّن "الموطور" بسرعة، لأنها ستسافر على استعجال للمغرب، وبالضبط لهوّارة، وبالتحديد أكثر، لفيلاج سبت الكردان الشبيه بمدينة حلب المُدمّرة للقاء بي.. لقاء حبّها السرمدي معي..
وفعلاً، في حدود الثالثة زوالا من يومٍ خيّم الضباب على السماء، وصَّامتْ الكلّاب عن النبّاح، وجدتُ "ايفانكا" تطرق باب المنزل وبرفقتها رجال ضخّام أشداء، عاهدوا والدها على الدفاع عنها حتى الممات. وما إن فتحتُ لها، حتى ارتمت بين أحضاني ارتماء الطفل بين ذراعيّ أمه، وشرعت تقبلني بعنفٍ، وصوت والدتي يأتيني سائلاً من المطبخ:
ــ وشكون لي دقّ أذاك المسخوط..
رفعتني قبلاتها الساخنة لفوق، للسماء، وما عدت أدرك لسؤال والدتي إجابة، ومن يدي جذبتني آمرة حارساً بإغلاق الباب على مهل، وللطائرة مباشرة أخذتني، ولم تمضي إلا ساعات قليلة، حتى وجدت نفسي أمام قصر كبير، وجوقة "الروك" تستقبلني أمام بابه.
لم يعترض نسيبي دونالد على وجودي، وتناولت رفقتهم العشاء تلك الليلة، حيث توسط ديك رومي كبير مشوّي الطاولة، وقطع الخبز المُحمّص، وأفخاذ لحم الجاموس المُحمّر، وقناني شرّاب "الرّوج" الذي أحبه كثيرا ــ لقد أوردوا في التقرير حبّي للرّوج ــ وصلصة الفلفل الحار القادمة خصيصاً له من المكسيك. وبعد أن انتهينا، استل نسيبي سيكاراًً كوبياً من سترته الأنيقة وقدّمه لي، لكني رفضته بأدب شديد، ومن جيب سروالي سحبت علبة "كازا" وأشعلتُ سيجارة.
ذات ليلة، وبعد أن صرت حبيباً "لايفانكا" بشهادة وسائل الإعلام الأمريكية ونلتُ ثقة الرئيس، تسلّلت لوزراة الدفاع خفية، ولداخل مقصورة إطلاق الصواريخ النووية توجهت مباشرة، وضغطت زر اشتغال رأس صاروخ نووي مُدمر، فصعدتْ أمامي لوحة الكترونية تطلب مني تحديد المكان المرّاد تدميره. وفي خانة للبحث كتبتُ اسم "موروكو"، وفعلا منح لي خريطة هذا البلد الغير السعيد، وبلا تفكير، ودون إحساس مني بتأنيب للضمير، وبشغفِ انتقام مبطن داخلي لهذه الرقعة السوداء، وبكل قوة .. ضغطت على زر الإطلاق، لكن بعد أن اطمئنيّتْ، عبر اتصال هاتفي قصير، أن أسرتي الصغيرة، وكلبة كانت نديمتي في ليالي الشرب بالحقل، والحمّارة التي كانت لا ترفضني كما تفعل الأخريات يوم كنت فقيراً معدماً بشعاً، صاروا في مكان أمن يحلقون بطائرة في كبد السماء، بعيدا عن أضرار الإشعاعات النووية القاتلة..
وأشعلتُ سيجارة "كازا" أنظر للصاروخ بالشاشة الإلكترونية، وهو يشق طريقه لحذف اسم "المغرب" من خريطة هذا العالم القبيح.
نهضتْ بسرعة من مكانها، دون أن تُكمل برنامجها الصباحي، من جانب بركة السباحة، وقصدت غرفتها الأنيقة بالدور العلوي للقصر. صعدت الدرج المُذهب صوّلجان حديده كمن به مسّ جن، مشتتة التفكير، وبالها يفكر فيّ ومشغول بالكيّفية التي ستقابلني بها، بعد أن أرسلت لي طلب صداقة، لكنها لم تتوفّق في نيّل ذلك، بالنظر أن حسابي لم يعد يقبل طلبات الصدقات بحكم أنه استوفي العدد المسموح به من الأصدقاء. ولو كنت أعلم أن "ايفانكا حبيبتي"، بكلّ هيلمان جمالها وقدّها الميّاس، سترسل لي طلب الصداقة، لكنت حظرت نصف الأصدقاء في سبيل عيونها الخضراء، وسلطة والدها المُهددة للعالم بالدمّار.
جنّدت فريقاً سرياً من "السي أي أي" لجمع المعلومات حولي، وفعلا توصلوا لدوار سكنايّ، وكتبوا لها في التقرير النهائي المسلّم لها : "لقد تناول عشائه البارحة المكوّن من "البيض وماطيشة"، ودخّن بعدها الكيف الناقص "طابا"، وخرج في جولة للحوش الخلفي وألقى نظرة على زريبة الآثان (الحمّارة). ودخل غرفته الغير مرتبة التي يُصدر بابها أزيز احتكاك مع الأرض، وفتح حسابه الفايسبوكي بعصبية، وكان مشغول البال بالتونسية "هويدا" التي لم تعد تجيب على رسائله". قرأت التقرير بمسئولية ولهفة حبّ جامح، وما إن وصلت لاسم "هويدا"، حتى ركبِها عفريت الغيرة المميت، وأمرت سائق طائرة والدها الخاصة بأن يسخّن "الموطور" بسرعة، لأنها ستسافر على استعجال للمغرب، وبالضبط لهوّارة، وبالتحديد أكثر، لفيلاج سبت الكردان الشبيه بمدينة حلب المُدمّرة للقاء بي.. لقاء حبّها السرمدي معي..
وفعلاً، في حدود الثالثة زوالا من يومٍ خيّم الضباب على السماء، وصَّامتْ الكلّاب عن النبّاح، وجدتُ "ايفانكا" تطرق باب المنزل وبرفقتها رجال ضخّام أشداء، عاهدوا والدها على الدفاع عنها حتى الممات. وما إن فتحتُ لها، حتى ارتمت بين أحضاني ارتماء الطفل بين ذراعيّ أمه، وشرعت تقبلني بعنفٍ، وصوت والدتي يأتيني سائلاً من المطبخ:
ــ وشكون لي دقّ أذاك المسخوط..
رفعتني قبلاتها الساخنة لفوق، للسماء، وما عدت أدرك لسؤال والدتي إجابة، ومن يدي جذبتني آمرة حارساً بإغلاق الباب على مهل، وللطائرة مباشرة أخذتني، ولم تمضي إلا ساعات قليلة، حتى وجدت نفسي أمام قصر كبير، وجوقة "الروك" تستقبلني أمام بابه.
لم يعترض نسيبي دونالد على وجودي، وتناولت رفقتهم العشاء تلك الليلة، حيث توسط ديك رومي كبير مشوّي الطاولة، وقطع الخبز المُحمّص، وأفخاذ لحم الجاموس المُحمّر، وقناني شرّاب "الرّوج" الذي أحبه كثيرا ــ لقد أوردوا في التقرير حبّي للرّوج ــ وصلصة الفلفل الحار القادمة خصيصاً له من المكسيك. وبعد أن انتهينا، استل نسيبي سيكاراًً كوبياً من سترته الأنيقة وقدّمه لي، لكني رفضته بأدب شديد، ومن جيب سروالي سحبت علبة "كازا" وأشعلتُ سيجارة.
ذات ليلة، وبعد أن صرت حبيباً "لايفانكا" بشهادة وسائل الإعلام الأمريكية ونلتُ ثقة الرئيس، تسلّلت لوزراة الدفاع خفية، ولداخل مقصورة إطلاق الصواريخ النووية توجهت مباشرة، وضغطت زر اشتغال رأس صاروخ نووي مُدمر، فصعدتْ أمامي لوحة الكترونية تطلب مني تحديد المكان المرّاد تدميره. وفي خانة للبحث كتبتُ اسم "موروكو"، وفعلا منح لي خريطة هذا البلد الغير السعيد، وبلا تفكير، ودون إحساس مني بتأنيب للضمير، وبشغفِ انتقام مبطن داخلي لهذه الرقعة السوداء، وبكل قوة .. ضغطت على زر الإطلاق، لكن بعد أن اطمئنيّتْ، عبر اتصال هاتفي قصير، أن أسرتي الصغيرة، وكلبة كانت نديمتي في ليالي الشرب بالحقل، والحمّارة التي كانت لا ترفضني كما تفعل الأخريات يوم كنت فقيراً معدماً بشعاً، صاروا في مكان أمن يحلقون بطائرة في كبد السماء، بعيدا عن أضرار الإشعاعات النووية القاتلة..
وأشعلتُ سيجارة "كازا" أنظر للصاروخ بالشاشة الإلكترونية، وهو يشق طريقه لحذف اسم "المغرب" من خريطة هذا العالم القبيح.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...